عامر شاب في الـ20 من عمره في السنة الثانية من المرحلة الجامعية وقع ضحية المخدرات
، بسبب رفقة سوء صورت له المخدرات كأنها الخلاص من معاناته ومشاكله
وستكون الجنة بالنسبة له،وهكذا تبدأ حكاية عامر فهو الشاب الذي توفي والده وهو في
عمر السادسة عشر، وبسبب عدم قدرة الوالدة على إعالته مع إخوته الأربعة اضطرت
الى وضعه داخلي في إحدى المؤسسات وهناك بدأ مشواره مع المخدرات فأولا أدمن
2. أشكال التدهور البدني الناجم عن تعاطي المخدرات :
• يشمل ذلك وجود هفوات الذاكرة " النسيان"، ضعف الذاكرة للأحداث القريبة، صعوبة
في عملية التذكر.وهذه علامات لم تكن موجودة مسبقاً
• ضعف ووهن في الجسم ، التهتهة في الكلام و" عدم ترابط الحديث"
• تعب وفتور وخمول وعدم الاهتمام بالصحة.
• احمرار العين مع اتساع حدقة العين.
3. التغيرات الطارئة على الأداء داخل الصف:
• ملاحظة تدهور ملحوظ في مستوى كفاءة الطالب ليس فقط في هبوط مستواه العملي
بل عدم إكمال الواجبات ونقص في التقييم العام.
• كثرة التغيب من المدرسة أو التأخر عن الحضور.
4. التغيرات السلوكية:
• عدم الأمانة وتشمل " الكذب، السرقة، الخداع.
• تغير الأصحاب ، المراوغة في الحديث عن الأصدقاء الجدد.
• حيازة مبالغ طائلة من المال.
• غضب شديد وغير مبرر وارتفاع درجة العدوانية، والقلق وكذا الكتمان.
• انخفاض معدل النشاط والهمة ، القدرة ، ضبط النفس ، تقدير الذات.
• الإقلال من الاهتمام بالأنشطة والهوايات.
ثانياً : التعرف على تعاطي وإدمان المخدرات
تعرف على علامات تعاطي وإدمان المخدرات .وفى حالة ملاحظة أعراض ظهور وتعاطي
المخدرات تعامل معها بشكل عاجل.لذا على الأهل والكادر التعليمي عند ملاحظتهم للعلامات
المبكرة لتعاطي وإدمان الطلاب يجب عليهم مواجهة تلك المشكلة بأساليب التالية:
• معرفة حجم مشكلة تعاطي وإدمان المخدرات في مجتمعاتهم وداخل مدارس أولادهم.
• قدرتهم على معرفة العلامات الدالة على إدمان المخدرات.
• مقابلة والاجتماع بآباء وأمهات أصدقاء وزملاء أبنائهم بالمدرسة وإجراء الحوارات عن حجم
مشكلة الإدمان داخل المدرسة.
• إقامة وسائل يسهل معها تبادل المعلومات حول المخدرات وخطرها وذلك لتحديد أي فئة من
الأطفال يتعاطون المخدرات ومن الذي يقوم بإعطائهم إياها.
• يجب على الآباء الذين يشكون في أن أولادهم يتعاطون المخدرات أن يتعاملوا مع المشكلة
بدون اللجوء إلى التعصب والحنق والشعور بالذنب
• بعض الآباء يتغافلون عن التأكد من صحة ظنهم وادعائهم في تعاطي الأولاد المخدرات بل
ويؤجلوا مسألة مواجهة أولادهم بذلك.
• أن عملية اكتشاف ومحاولة معاجلة مشكلة التعاطي في مراحلها الأولى يوفر الصعوبة التي
تحدث في عملية التغلب عليها.
ويجب على الآباء حيال شكوكهم في كون أولادهم يتعاطون المخدرات أن يسلكوا المنهج التالي:
• وضع خطة عمل والتشاور مع المسئولين داخل المدرسة وآباء الطلاب الآخرين
• بحث الشكوك في جو هادئ وإتباع أسلوب موضوعي منطقي وعدم مواجهة الابن أثناء وقوعه
تحت تأثير المخدر.
• فرض إجراءات نظامية تساعد على إبعاد الابن عن تلك الظروف التي يسهل فيها تعاطي المخدرات.
• البحث عن وسائل للمساعدة والعلاج مع المختصين عن علاج تعاطي وإدمان المخدرات.
•
ثالثاً: مدارس بدون مخدرات
• ما الذي يجب القيام به حيال تلك المشكلة؟
وضع خطة يكون هدفها هو جعل المدارس خالية من ظاهرة تعاطي المخدرات ويشمل ذلك الالتزام
من قبل كل فرد كلاً فيما يخصه.
أولا :دور الآباء:-
1. يشمل دور الآباء تعليم معايير الصح والخطأ مع عملية توضيح تلك المعايير عن طريق استخدام أمثال
شخصية (أهمية دور القدوة وأن يكون الآباء خير قدوة لأبنائهم).
2. مساعدة الأبناء في المقاومة والتصدي للضغوط التي يمليها عليهم أصدقاؤهم "أصدقاء السوء" لتعاطي
المخدرات ويتم ذلك من خلال ملاحظة أنشطتهم ومعرفة من أصدقاؤهم والحديث معهم عن اهتماماتهم
وطرق حل مشاكلهم.
3. معرفة كل شئ عن المخدرات وعلامات الإدمان.
، بسبب رفقة سوء صورت له المخدرات كأنها الخلاص من معاناته ومشاكله
وستكون الجنة بالنسبة له،وهكذا تبدأ حكاية عامر فهو الشاب الذي توفي والده وهو في
عمر السادسة عشر، وبسبب عدم قدرة الوالدة على إعالته مع إخوته الأربعة اضطرت
الى وضعه داخلي في إحدى المؤسسات وهناك بدأ مشواره مع المخدرات فأولا أدمن
التدخين وثم سول له احد
رفاق السوء تجربة مادة تسم
بين بعضهم بلقب "اوريو" وهو الهرويين ومن بعدها "سوسو"
وهو دواء السيمو، وكرة السبح حتى وصل الحال بعامر الى تجربة كل شيء كي يصل الى
الشعور باللذة، هذا الشعور الذي تحسسه في المرة الأولى والذي لن يعود إليه أبدا.
الآن عامر شاب محبط يعيش في الفراغ ترك الجامعة بعد أن كان من المتفوقين، أصبحت تراه
يفعل لك أي شيء مقابل الحصول على جرعة تريحه من تلك الأوجاع اللئيمة التي بدأت تصيبه
يتمنى بها الموت للتخلص منها
حالة عامر هذه هي مثال لكثير من الشباب وقوع ضحية تلك الآفة اللعينة والتي صورت لهم بالجنة
نقف هنا لنلقي الضوء على مسؤوليتنا أمام أبنائنا خاصة في المدارس والتي تعتبر المكان الأفضل
الى ترويج تلك المادة اللعينة فما هو هذا الدور:
إن مشكلة إدمان المخدرات ضمن أكبر وأهم المشكلات التي تواجه المدارس إلا أن هناك العديد
ممن يتجاهلون حجم خطورة المشكلة التي تعصف بأطفالهم ومدارسهم ومجتمعاتهم.
فقد أظهرت الأبحاث أن نسب تعاطي وإدمان المخدرات بين الأطفال تزيد 10 مرات على ما يظنه
الآباء في تقديراتهم بالإضافة إلى أن العديد من التلاميذ على علم بأن آبائهم ليسوا على دراية
بمدى خطورة تعاطيهم المخدرات وهذا الأمر يقودهم إلى التمادي في التعاطي غير مهتمين بما
ينالونه من عقاب.كما إن تغافل مديري المدارس وكذا المدرسين عن هؤلاء الطلاب الذين يتعاطون
المخدرات وكما يصرح أحد المدرسين قائلاً : أننا نفضل الاعتقاد بأن أولادنا بعيدون كل البعد عن
تعاطي المخدرات بينما الحقائق تقول أنه ممكن أن يكون أفضل تلميذ والذي ينحدر من عائلة عريقة
في المجتمع يعاني من مشكلة التعاطي وإدمان المخدرات.
وهو دواء السيمو، وكرة السبح حتى وصل الحال بعامر الى تجربة كل شيء كي يصل الى
الشعور باللذة، هذا الشعور الذي تحسسه في المرة الأولى والذي لن يعود إليه أبدا.
الآن عامر شاب محبط يعيش في الفراغ ترك الجامعة بعد أن كان من المتفوقين، أصبحت تراه
يفعل لك أي شيء مقابل الحصول على جرعة تريحه من تلك الأوجاع اللئيمة التي بدأت تصيبه
يتمنى بها الموت للتخلص منها
حالة عامر هذه هي مثال لكثير من الشباب وقوع ضحية تلك الآفة اللعينة والتي صورت لهم بالجنة
نقف هنا لنلقي الضوء على مسؤوليتنا أمام أبنائنا خاصة في المدارس والتي تعتبر المكان الأفضل
الى ترويج تلك المادة اللعينة فما هو هذا الدور:
إن مشكلة إدمان المخدرات ضمن أكبر وأهم المشكلات التي تواجه المدارس إلا أن هناك العديد
ممن يتجاهلون حجم خطورة المشكلة التي تعصف بأطفالهم ومدارسهم ومجتمعاتهم.
فقد أظهرت الأبحاث أن نسب تعاطي وإدمان المخدرات بين الأطفال تزيد 10 مرات على ما يظنه
الآباء في تقديراتهم بالإضافة إلى أن العديد من التلاميذ على علم بأن آبائهم ليسوا على دراية
بمدى خطورة تعاطيهم المخدرات وهذا الأمر يقودهم إلى التمادي في التعاطي غير مهتمين بما
ينالونه من عقاب.كما إن تغافل مديري المدارس وكذا المدرسين عن هؤلاء الطلاب الذين يتعاطون
المخدرات وكما يصرح أحد المدرسين قائلاً : أننا نفضل الاعتقاد بأن أولادنا بعيدون كل البعد عن
تعاطي المخدرات بينما الحقائق تقول أنه ممكن أن يكون أفضل تلميذ والذي ينحدر من عائلة عريقة
في المجتمع يعاني من مشكلة التعاطي وإدمان المخدرات.
حقائق تم التوصل إليها:
• أن تعاطي المخدرات ليس مقتصرا على فئة أو مجموعة بعينها من فئات المجتمع أو مرتبطا بمستوى
اقتصادي معين بل أنها مشكلة تؤثر وبشكل فعال في مجتمعاتنا ككل.
• أن تعاطي وإدمان المخدرات ليس مقتصرا فقط على المدارس الثانوية فحسب بل في المدارس
الإعدادية والابتدائية على السواء.
• وبالرغم من اقتصار الاتجار في تلك السموم على البالغين إلا أن الوسيط الذي يقوم بترويج المخدرات
داخل المدارس هو أحد تلاميذ المدرسة.
ولكي يتعرف الآباء والكادر التعليمي على أولئك الطلاب سواء أكانوا متعاطين أو مروجين يجب أن يكون
لديهم الخبرة الكافية للتعرف على أبعاد المشكلة وطرق مواجهتها من خلال:
أولاً : العلامات الدالة على تعاطي وإدمان المخدرات:
من الممكن اعتبار التغير الذي يطرأ على أنماط السلوك والمظهر والأداء مؤشراً على تعاطي
المخدرات، ولهذا السبب فيجب على الكادر التعليمي والأهل ملاحظة تلك التغيرات التي
قد تطرأ على سلوك الصغار منها :
1. علامات تعاطي وحيازة المخدرات
• امتلاك وحيازة أشياء مرتبطة بالتعاطي كـ الغليون (البايب)، الورق اللف ، زجاجات الأدوية
المضادة للاحتقان ، الثقاب ، الولاعة.
• حيازة أو دليل حيازة المخدرات: نباتات غريبة الشكل، أعقاب السجائر، الحبوب، إخفاء بعض
أوراق النباتات في جيوب الملابس.
• رائحة المخدرات: شم رائحة كرائحة البخور أو بعض الروائح الأخرى.
1. الاندماج في وسط المخدرات :
• الاهتمام بالمجلات المختصة بالمخدرات والشعارات التي تكتب على الملابس.
• الأحاديث والنكات المنصبة على موضوع المخدرات.
• العداء في الحديث عن المخدرات.
• أن تعاطي المخدرات ليس مقتصرا على فئة أو مجموعة بعينها من فئات المجتمع أو مرتبطا بمستوى
اقتصادي معين بل أنها مشكلة تؤثر وبشكل فعال في مجتمعاتنا ككل.
• أن تعاطي وإدمان المخدرات ليس مقتصرا فقط على المدارس الثانوية فحسب بل في المدارس
الإعدادية والابتدائية على السواء.
• وبالرغم من اقتصار الاتجار في تلك السموم على البالغين إلا أن الوسيط الذي يقوم بترويج المخدرات
داخل المدارس هو أحد تلاميذ المدرسة.
ولكي يتعرف الآباء والكادر التعليمي على أولئك الطلاب سواء أكانوا متعاطين أو مروجين يجب أن يكون
لديهم الخبرة الكافية للتعرف على أبعاد المشكلة وطرق مواجهتها من خلال:
أولاً : العلامات الدالة على تعاطي وإدمان المخدرات:
من الممكن اعتبار التغير الذي يطرأ على أنماط السلوك والمظهر والأداء مؤشراً على تعاطي
المخدرات، ولهذا السبب فيجب على الكادر التعليمي والأهل ملاحظة تلك التغيرات التي
قد تطرأ على سلوك الصغار منها :
1. علامات تعاطي وحيازة المخدرات
• امتلاك وحيازة أشياء مرتبطة بالتعاطي كـ الغليون (البايب)، الورق اللف ، زجاجات الأدوية
المضادة للاحتقان ، الثقاب ، الولاعة.
• حيازة أو دليل حيازة المخدرات: نباتات غريبة الشكل، أعقاب السجائر، الحبوب، إخفاء بعض
أوراق النباتات في جيوب الملابس.
• رائحة المخدرات: شم رائحة كرائحة البخور أو بعض الروائح الأخرى.
1. الاندماج في وسط المخدرات :
• الاهتمام بالمجلات المختصة بالمخدرات والشعارات التي تكتب على الملابس.
• الأحاديث والنكات المنصبة على موضوع المخدرات.
• العداء في الحديث عن المخدرات.
2. أشكال التدهور البدني الناجم عن تعاطي المخدرات :
• يشمل ذلك وجود هفوات الذاكرة " النسيان"، ضعف الذاكرة للأحداث القريبة، صعوبة
في عملية التذكر.وهذه علامات لم تكن موجودة مسبقاً
• ضعف ووهن في الجسم ، التهتهة في الكلام و" عدم ترابط الحديث"
• تعب وفتور وخمول وعدم الاهتمام بالصحة.
• احمرار العين مع اتساع حدقة العين.
3. التغيرات الطارئة على الأداء داخل الصف:
• ملاحظة تدهور ملحوظ في مستوى كفاءة الطالب ليس فقط في هبوط مستواه العملي
بل عدم إكمال الواجبات ونقص في التقييم العام.
• كثرة التغيب من المدرسة أو التأخر عن الحضور.
4. التغيرات السلوكية:
• عدم الأمانة وتشمل " الكذب، السرقة، الخداع.
• تغير الأصحاب ، المراوغة في الحديث عن الأصدقاء الجدد.
• حيازة مبالغ طائلة من المال.
• غضب شديد وغير مبرر وارتفاع درجة العدوانية، والقلق وكذا الكتمان.
• انخفاض معدل النشاط والهمة ، القدرة ، ضبط النفس ، تقدير الذات.
• الإقلال من الاهتمام بالأنشطة والهوايات.
ثانياً : التعرف على تعاطي وإدمان المخدرات
تعرف على علامات تعاطي وإدمان المخدرات .وفى حالة ملاحظة أعراض ظهور وتعاطي
المخدرات تعامل معها بشكل عاجل.لذا على الأهل والكادر التعليمي عند ملاحظتهم للعلامات
المبكرة لتعاطي وإدمان الطلاب يجب عليهم مواجهة تلك المشكلة بأساليب التالية:
• معرفة حجم مشكلة تعاطي وإدمان المخدرات في مجتمعاتهم وداخل مدارس أولادهم.
• قدرتهم على معرفة العلامات الدالة على إدمان المخدرات.
• مقابلة والاجتماع بآباء وأمهات أصدقاء وزملاء أبنائهم بالمدرسة وإجراء الحوارات عن حجم
مشكلة الإدمان داخل المدرسة.
• إقامة وسائل يسهل معها تبادل المعلومات حول المخدرات وخطرها وذلك لتحديد أي فئة من
الأطفال يتعاطون المخدرات ومن الذي يقوم بإعطائهم إياها.
• يجب على الآباء الذين يشكون في أن أولادهم يتعاطون المخدرات أن يتعاملوا مع المشكلة
بدون اللجوء إلى التعصب والحنق والشعور بالذنب
• بعض الآباء يتغافلون عن التأكد من صحة ظنهم وادعائهم في تعاطي الأولاد المخدرات بل
ويؤجلوا مسألة مواجهة أولادهم بذلك.
• أن عملية اكتشاف ومحاولة معاجلة مشكلة التعاطي في مراحلها الأولى يوفر الصعوبة التي
تحدث في عملية التغلب عليها.
ويجب على الآباء حيال شكوكهم في كون أولادهم يتعاطون المخدرات أن يسلكوا المنهج التالي:
• وضع خطة عمل والتشاور مع المسئولين داخل المدرسة وآباء الطلاب الآخرين
• بحث الشكوك في جو هادئ وإتباع أسلوب موضوعي منطقي وعدم مواجهة الابن أثناء وقوعه
تحت تأثير المخدر.
• فرض إجراءات نظامية تساعد على إبعاد الابن عن تلك الظروف التي يسهل فيها تعاطي المخدرات.
• البحث عن وسائل للمساعدة والعلاج مع المختصين عن علاج تعاطي وإدمان المخدرات.
•
ثالثاً: مدارس بدون مخدرات
• ما الذي يجب القيام به حيال تلك المشكلة؟
وضع خطة يكون هدفها هو جعل المدارس خالية من ظاهرة تعاطي المخدرات ويشمل ذلك الالتزام
من قبل كل فرد كلاً فيما يخصه.
أولا :دور الآباء:-
1. يشمل دور الآباء تعليم معايير الصح والخطأ مع عملية توضيح تلك المعايير عن طريق استخدام أمثال
شخصية (أهمية دور القدوة وأن يكون الآباء خير قدوة لأبنائهم).
2. مساعدة الأبناء في المقاومة والتصدي للضغوط التي يمليها عليهم أصدقاؤهم "أصدقاء السوء" لتعاطي
المخدرات ويتم ذلك من خلال ملاحظة أنشطتهم ومعرفة من أصدقاؤهم والحديث معهم عن اهتماماتهم
وطرق حل مشاكلهم.
3. معرفة كل شئ عن المخدرات وعلامات الإدمان.
ثانيا :دور المدارس:
4. تحديد درجة ومدى تعاطي المخدرات، والى أي مدى هو ؟ مع إيجاد وسائل المراقبة واستخدامها بشكل
منتظم.
5. وضع قوانين واضحة ومحددة تتعلق بمسألة تعاطي المخدرات على أن تتضمن تلك القوانين على تدابير قوية لحل الأزمة.
6. وضع سياسات حازمة ضد التعاطي وتتسم تلك السياسات بالعدالة والانتظام مع تنفيذ وتطبيق إجراءات
أمنية للقضاء على تعاطي المخدرات داخل أسوار المدرسة.
7. تنفيذ منهج شامل متكامل للوقاية من إدمان المخدرات من بداية مرحلة رياض الأطفال حتى نهاية الدراسة الثانوية هدفها التعريف بأن الإدمان وتعاطي المخدرات يعتبر شيئا خطأ وضارا للغاية مع القيام بدعم ومساندة برامج الوقاية ضد المخدرات.
8. الوصول للمجتمع للمساعدة فى تحقيق السياسة المضادة للتعاطي داخل المدارس مع وضع برنامج عمل لذلك مع أهمية تطوير وتنمية العمل الجماعي والتي من خلاله تقوم كلًّ من المدرسة ، والجمعيات الأهلية التطوعية
ومجالس الآباء ، ورجال القانون ، والمنظمات العلاجية بالعمل معاً لتقديم المصادر اللازمة للقضاء على تلك الظاهرة.
• دور التلاميذ داخل المدرسة :
1. على التلاميذ معرفة الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات، أسباب كون المخدرات مواد ضارة وإيجاد السبل لمقاومتها.
2. استغلال الخطر الناجم عن أزمة التعاطي كمثل للاستفادة منه في مساعدة الطلبة الآخرين في اجتناب إدمان هذه الأنواع من المخدرات ، مع تشجيع التلاميذ الآخرين لمقاومة الوقوع في براثن الإدمان ، إقناع المتعاطين للمخدرات بضرورة الجد في طلب المعونة ، والإبلاغ عن المدمنين الذين يبيعون المخدرات للطلبة وذلك للمسئولين عن المدرسة أو لأولياء الأمور.
4. تحديد درجة ومدى تعاطي المخدرات، والى أي مدى هو ؟ مع إيجاد وسائل المراقبة واستخدامها بشكل
منتظم.
5. وضع قوانين واضحة ومحددة تتعلق بمسألة تعاطي المخدرات على أن تتضمن تلك القوانين على تدابير قوية لحل الأزمة.
6. وضع سياسات حازمة ضد التعاطي وتتسم تلك السياسات بالعدالة والانتظام مع تنفيذ وتطبيق إجراءات
أمنية للقضاء على تعاطي المخدرات داخل أسوار المدرسة.
7. تنفيذ منهج شامل متكامل للوقاية من إدمان المخدرات من بداية مرحلة رياض الأطفال حتى نهاية الدراسة الثانوية هدفها التعريف بأن الإدمان وتعاطي المخدرات يعتبر شيئا خطأ وضارا للغاية مع القيام بدعم ومساندة برامج الوقاية ضد المخدرات.
8. الوصول للمجتمع للمساعدة فى تحقيق السياسة المضادة للتعاطي داخل المدارس مع وضع برنامج عمل لذلك مع أهمية تطوير وتنمية العمل الجماعي والتي من خلاله تقوم كلًّ من المدرسة ، والجمعيات الأهلية التطوعية
ومجالس الآباء ، ورجال القانون ، والمنظمات العلاجية بالعمل معاً لتقديم المصادر اللازمة للقضاء على تلك الظاهرة.
• دور التلاميذ داخل المدرسة :
1. على التلاميذ معرفة الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات، أسباب كون المخدرات مواد ضارة وإيجاد السبل لمقاومتها.
2. استغلال الخطر الناجم عن أزمة التعاطي كمثل للاستفادة منه في مساعدة الطلبة الآخرين في اجتناب إدمان هذه الأنواع من المخدرات ، مع تشجيع التلاميذ الآخرين لمقاومة الوقوع في براثن الإدمان ، إقناع المتعاطين للمخدرات بضرورة الجد في طلب المعونة ، والإبلاغ عن المدمنين الذين يبيعون المخدرات للطلبة وذلك للمسئولين عن المدرسة أو لأولياء الأمور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق